Tuesday, February 19, 2008

Voix-es de paix au Liban


Contributions de jeunes de 25-40 ans à la reconstruction nationale




par PAMELA CHRABIEH BADINE


Chers lecteurs et lectrices, amis-es et collègues,

Le livre présentant ma recherche sur des jeunes au Liban et au Canada acteurs de paix est enfin sorti. Ci-dessous un résumé en français et quelques informations supplémentaires. Un résumé en arabe et en anglais seront bientôt publiés sur ce blog.

Résumé:

Le Liban est frappé par une crise multiforme suite à des décennies de guerre et d’énormes carences au niveau du processus de réconciliation nationale. Toutefois, la société civile et la diaspora libanaises contribuent depuis les années 90 à la construction de mémoires individuelles et collectives de la guerre en vue de la paix et la convivialité. Tel est le cas notamment de jeunes de 25-40 ans - « la génération de la guerre » -, engagés individuellement (artistes, cinéastes, réalisateurs, poètes, journalistes, académiciens, blogueurs) et collectivement (associations civiles, ONGs locales et transnationales, groupes de jeunes, réseaux interculturels et interreligieux), tant au Liban qu’au Canada.


L’ouvrage « Voix-es de paix au Liban » présente les résultats d’une recherche qualitative visant quarante jeunes catalyseurs ou acteurs de paix dont les voix-es résistantes à la guerre sont peu connues ou médiatisées. Il vise les publics libanais et libano-canadien à s’intéresser à des dynamiques se situant au-delà de l’écartèlement entre une idéologie dite rapprochée de « l’Occident » - celle des États-nations démocratiques -, et le mouvement nationaliste Arabe avec ses échecs complexes; des dynamiques se situant également au-delà du spectaculaire de la violence meurtrière et au-delà de l’aide humanitaire réduite à l’assistance d’urgence et immodérément célébrée alors qu’il s’agit d’un minimum obligé.

Ces dynamiques constituent des « lieux » socio-politiques et culturels portant un potentiel de changement qui ne peut être négligé. L’ouvrage « Voix-es de paix au Liban » en démontre la diversité et l’originalité, et présente des exemples pertinents de visions-représentations concernant la guerre et la paix, la mémoire, l’identité, la citoyenneté, le dialogue, la convivialité et la réconciliation, ainsi que des exemples d’actions-initiatives en vue de la reconstruction nationale aux niveaux local (au Liban), diasporique (au Canada) et transnational (entre les deux rives libanaise et canadienne).

Broché: 152 pages

Éditeur : Dar el-Machreq (Beyrouth, Liban)
Collection: 'L'interaction islamo-chrétienne' (Institut d'Études Islamo-Chrétiennes, Université Saint-Joseph de Beyrouth)
Distributeur: Librairie Orientale (Liban)
Édition : 1 (février 2008)
Langue : Français
ISBN: 2-7214-5036-0

Commande en ligne ou par poste (de l'extérieur du Liban):
Librairie Orientale
el-Jisr el-Wati, Sin-el-fil
P.B. 55206, Beyrouth, Liban
Tel: (961) 1-485793
Fax: (961) 1- 485796
Website: http://www.librairieorientale.com.lb/
E-mail:admin@librairieorientale.com.lb
libor@cyberia.net.lb

---------------------------------------------------

Voices-Paths of Peace in Lebanon

Contributions of the 25-40 Age Group to the National Reconstruction

by PAMELA CHRABIEH BADINE


Lebanon has been hit by a multifaceted crisis following decades of war and enormous deficiencies in the process of national reconciliation. However, civil society and the Lebanese diaspora contribute since the nineties to the construction of individual and collective memories of the war for peace and conviviality. This is the case in particular for young people (25-40 years old - the "generation of war" -) engaged individually (artists, filmmakers, directors, poets, journalists, academics, bloggers) and collectively (civic associations, local NGOs and transnational youth groups, intercultural and interfaith networks), both in Lebanon and in Canada.

The book "Voices-Paths of Peace in Lebanon" presents the results of a qualitative research, based on interviews with forty young actors or catalysts of peace, whose voices are resistant to war but not well known or publicized. It seeks the Lebanese public and Lebanese-Canadian interest in the dynamics lying beyond the quartering between an ideology known as "closer to the West" - states-democratic nations - and the nationalist Arabic movement with its failures; dynamics wich are also beyond the dramatic and deadly violence, and beyond humanitarian aid reduced to emergency assistance.


These dynamics are socio-political and cultural "places" carrying a potential for change that can not be overlooked. The book "Voice-Paths of peace in Lebanon" shows the diversity and originality of these "places", and presents examples of visions-representations concerning war and peace, memory, identity, citizenship, dialogue, conviviality and reconciliation, as well as examples of actions initiatives to the national reconstruction at the local level (in Lebanon), the diasporic level (in Canada) and the transnational level (between the two sides - Lebanese and Canadian).

---------------------------------------------------


نتائج دراسة عن الشباب والسلام

كيف نعيد بناء ذاكرة وطنية للحرب ؟

الأحد 02 آذار 2008 - السنة 74 - العدد 23283 An-Nahar (Beyrouth, Liban)


يتخبط لبنان بأزمة متعددة الشكل ويعاني شوائب كبيرة في عملية المصالحة الوطنية. لكن الكثير من الفاعلين في المجتمع المدني والجالية اللبنانية يعملون فردياً وجماعياً على مواجهة هذه الأزمة ومعالجة الشوائب، ومنهم منظمات غير حكومية وهيئات المجتمع المدني ومجموعات حوار وفنانين ومخرجين ومنتجين سينمائيين وشعراء وصحافيين واكاديميين وباحثين ومستخدمي الانترنت. ومنذ أواخر التسعينات، أنضمت مجموعة كبيرة من الشباب بين سن 25 و40 عاما الى هؤلاء الفاعلين. وشكل اربعون شابا فاعلا موضوع دراسة نوعية اجريتها على مدى ثلاثة اعوام بين جامعة مونتريال وجامعة القديس يوسف في بيروت بتمويل من المجلس الكندي للأبحاث في العلوم الاجتماعية (حكومة كندا) بعنوان "أصوات ومسارات السلام في لبنان. مساهمة الشباب بين 25 و40 عاماً". عُرضت النتائج كاملة في كتاب صدر عن "دار المشرق" في شباط 2008 في هذا المقال، أقدم نبذة عن النتائج وأركز على الإشكاليات الخاصة بذكريات الحرب والمصالحة.
تحديد معنى الحربعندما نتحدث عن الحرب في لبنان، نتساءل كيف يمكن ان نعرّفها؟ اعتبر أقل من 5 في المئة من الذين أجريت مقابلات معهم انها حرب أهلية خاصة بين مسلمين ومسيحيين بدأت عام 1975 وانتهت عام 1990. وكانت هناك نسبة مماثلة اعتبرت انها "حرب للآخرين" أو "حرب الآخرين" على الاراضي اللبنانية. لكن غالبية الذين اجريت معهم مقابلات (90 في المئة) اعتبرت ان الحرب "مستمرة" (ليست لها بداية محددة في الزمن ولم تنتهِ بعد) وأنها "ذات أشكال متعددة" فهي تارة تكون حرباً أهلية بين الطوائف وداخل الطائفة الواحدة وبين الطبقات الاجتماعية والاقتصادية وبين العشائر وحتى أنها حرب إعلامية وطوراً تكون حرباً للآخرين وحرب الآخرين على الأراضي اللبنانية.واعتبر هؤلاء ان الحرب نفسية بقدر ما هي بدنية وهو ما يحيلنا الى كتاب عالم النفس اللبناني عدنان حب الله بعنوان "Le virus de la violence" أو فيروس العنف الصادر عام 1996. واعتبر حب الله ان الحرب "غير المرئية" هي نزاع رمزي ونفسي كبير يطاول الشعب برمته. إنها حرب التمثل والرؤى عن محاربين أو فاعلين غير ناشطين يفشلون في تلمس تنوع الاخر وطبيعته المعقدة. وتترافق هذه الحرب مع الحرب البدنية او المرئية (معارك ومفاوضات واتفاقات) التي يقوم بها محاربون ناشطون لا بل تعززها وتعزز بها. ولهذا السبب بالذات اعتبر هؤلاء ان الحرب لم تنتهِ وهي مستمرة. فلبنان يمر بمراحل متعاقبة من المعارك والمحافظة على الوضع الراهن لكن ليس من السلام وهي أشكال الحرب البدنية. أما لجهة الحرب غير المرئية فالحدود والتعثرات البدنية لا تزال موجودة حتى الآن.إذاً، للخروج من هذه الحلقة المفرغة، لا يكفي أن نركز على البعد السياسي والجغرافي بل يجب التركيز على البعد الشخصي والنفسي والإنساني للمسألة. بعبارات اخرى، لا يكفي أن نُسكت المدافع وأن نطلق عملية حفظ سلام تستهدف أساساً المحاربين الناشطين لكن حري بنا إطلاق عملية بناء سلام يستهدف أساساً غير الناشطين في المجتمع ويهدف الى تعزيز الروابط بين مختلف العناصر المتنوعة المكونة للمجتمع اللبناني. ما هي مراحل عملية بناء السلام هذه؟ طبعاً هناك عودة المهجرين واللاجئين والتعليم والتعافي الجسدي وإمكان التعبير عن الآراء والحقوق السياسية... لكن بعد تحليل المقابلات التي أجريتها وجراء اتصالاتي مع الكثير من المنظمات غير الحكومية ومجموعات الشباب، تمكنت من تحديد ثلاث مراحل أساسية:

1 - كسر الصمتذكريات الحرب لدى الشباب الذين قابلتهم تتقاطع. يتفق الجميع على ضرورة عدم نسيان ما مروا به. فتجاهل الماضي سوف يؤدي الى اختلال. كلما كبتنا العذاب الذي نشعر به، كلما اصبحت فرصة مصالحة وطنية حقيقة مستبعدة. وإن عالجنا موضوع الحرب بعمق في كل فئات المجتمع بما في ذلك في المؤسسات الاكاديمية المدرسية والجامعية فسوف نتفادى نقل كره الآخر وعدم فهمه وجهله الى الأجيال المستقبلية.البعض الذي اعتبر ان الحرب قد انتهت عام 1990 يرى ضرورة تعليم تاريخ الحرب لكي لا تتكرر. اما البعض الآخر الذي اعتبر ان الحرب لم تنته فيرى ضرورة تعليم تاريخ الحرب لكي يتمكن اللبنانيون من فك الحلقة المفرغة للحرب.وشدد كثيرون على حقيقة مؤسفة نشهدها تتمثل بفقدان الذاكرة المتنقل والعفو الذاتي لزعماء الحرب الذين عززوا الصمت عن الحرب والاطراف فيها اكانوا قتلى ام ضحايا. وتدبر "اسياد الحرب" الامر لكي ينسى الشعب ما جرى ولكي ينسى جرائمهم. لقد شجعوا على اعتماد "اوميرتا"، قانون الصمت". لكن كيف يمكن طي صفحة الماضي على آلاف القتلى والجرحى والمختفين والمشردين والسجناء والذين تعرضوا للهجرة القصرية والدمار وفظائع الحرب؟ طبعاً لن يحدث ذلك من خلال محو الألم لا بل من خلال الاعتراف به وتحويله الى ذكريات بناءة تسمح لنا بتخطي الالم والتخلص منه. كيف نحول الألم الى ذكريات بناءة؟ اعتبر الذين قابلتهم ان ذلك ممكن من خلال بناء ذاكرة فردية وجماعية للحرب وسردها والمباشرة بنقد ونقد ذاتي (بالتأمل الذاتي) وهو مشروع محكم من الحداد وإعادة البناء والتحول.ويجري بناء الذاكرة اساساً في إطار ما أسماه مايكل هورتزفلد الحميمية او الفضاء الحميمي للثقافة (Cultural Intimacy: Social Poetics in the Nation-State, 2005) اكثر منه في الاماكن العامة التقليدية كما انه يجري في ما اسماه بيار نورا اماكن الذاكرة (Les lieux de mémoire, 1993) وهي لا تقتصر على الأماكن والفترات والكتب والمباني والمعارك المحددة بل هي ايضاً موجودة في الزمن والتيارات الفكرية والسلوكيات والرموز التي طورها الفاعلون المختلفون في المجتمع المدني والجاليات اللبنانية. وعمدت في دراستي الى دراسة مفصلة لشهادات حية ذات علاقة بالموضوع من مجالات متنوعة مثل الفن والمسرح والأدب والسينما والانترنت ومجموعات الحوار خاصة بين الشباب بين سنة 25 و40 عاماً الذين يحاولون الاقتراب من ماض لا ينفك يلاحقهم ويتوعد بأن يتحول الى حاضرهم في أية لحظة. يحاولون ايضاً ان يتخطوا الآثار التي خلفتها الحرب والتي وسمت فترة الطفولة والمراهقة من حياتهم.
2 - بناء ذاكرة وطنية عن الحرباعتبر بعض الذين قابلتهم ان لبنان يفتقد ذاكرة وطنية عن الحرب، فهو يشهد فقط ظهور ذاكرات فردية وجماعية. إذاً من الضروري ان نبني ذاكرة وطنية للحرب لدى اولئك الشباب الذين يعتقدون انها غير موجودة. اما بالنسبة الى الجزء الآخر من الذين قابلتهم، فإن هناك ذاكرة وطنية للحرب لكنها ذاكرة "أسياد الحرب" والميليشيات والأحزاب السياسية الأساسية والقادة السياسيين.للأسف، يرتاد آلاف الشباب اللبنانيين مدرسة سوء الذاكرة هذه ولا ينفك عددهم يزداد يومياً. فهي مدرسة تدفن تعددية المآسي التي عاناها الشعب اللبناني وقائمة هذه المآسي تزداد مع مرور السنوات ويصبح عبؤها أكبر.أخيراً، أكانوا يرون ضرورة بناء الذاكرة الوطنية للحرب ام اعادة بنائها، فقد اتفق الجميع على ضرورة تضمينها أكبر قدر ممكن من الذاكرة الفردية والجماعية وخاصة ذكريات من عايش فترة الحرب. يتعين على هذه الذاكرة ان تكون مبنية على اساس مشاركة متعددة وديناميكية لتنوع الذاكرة الفردية والجماعية بما فيها ذاكرة الشباب.
3 - بلسمة الجروحيتعين على عملية بناء او اعادة بناء الذاكرة الوطنية للحرب ان تترافق مع بلسمة للجروح على المستوى الوطني او بعملية مصالحة مع الذات ومع الآخرين. بعبارة اخرى، لا يمكن الفصل بين عملية المصالحة وعمل الذاكرة كما ان عمل الذاكرة مرتبط بشكل وثيق مع علاقة الفرد والجماعة والوطن مع ذاته. هكذا فمن الضروري ان يتصالح اللبنانيون مع تاريخهم ويشرعوا بحوار وطني. ولا شك أن هناك بعض المبادرات الفردية والجماعية التي ساهمت بهذا بشكل كبير. لكن يجب اعتماد عدد من الاستراتيجيات للبدء بعملية مصالحة وطنية. في هذا السياق، حدد الذين قابلتهم ما يأتي:- إنشاء فضاءات من المعرفة المتبادلة والحوار والمسامحة داخل الجامعات والبلديات والمجموعات الشبابية والمجموعات الرعوية والمجتمعات الدينية والوظائف العامة والمشاريع الخاصة ووسائل اعلام الخ.- إنشاء لجان حوار بين اللجنة المسؤولة عن إعادة كتابة تاريخ لبنان ومختلف فاعلي المجتمع المدني والجاليات اللبنانية في الخارج.- تشييد نصب تذكارية على أساس الشراكة بين الأفراد والجماعات من انتماءات مختلفة.- اطلاق حملة إعلامية وطنية ودولية للسلام.- الاعلان عن يوم وطني لذكرى ضحايا كل الحروب في لبنان.- إنشاء اقسام اكاديمية ومراكز بحث عن الحرب وبناء السلام.- إنشاء لجنة الحقيقة والمصالحة الوطنية تتلاءم مع سياق لبنان وتاريخه.لا شك في ان هناك الكثير من العقبات تعترض تطبيق مثل هذه الاستراتيجيات. لكن الشباب الذين قابلتهم في إطار بحثي أظهروا ان الوضع الحالي يفتح المجال أمام التغيير والاصلاح ومحاربة مآسي تاريخ لبنان المضطرب.

(•) باميلا شرابيه بدين تحمل شهادة دكتوراه في علوم الدين وهي باحثة ومديرة العلاقات الدولية في كرسي البحث الكندي عن الإسلام والتعددية والعولمة (جامعة مونتريال). هي أيضاً باحثة ومسؤولة عن الحصص الدراسية في معهد الدراسات الاسلامية – المسيحية في جامعة القديس يوسف في بيروت.

باميلا شرابيه بدين(•)






26 comments:

Anonymous said...

Toutes mes félicitations Pamela!

G.

Anonymous said...

The Lebanese Center for Human Rights invites you to join it to its PRESS CONFERENCE
Thursday February 21, 2008 at 12:30 PM
To be held in
its premises - Mar Youssef Centre - 12th floor – Dora - Beirut.

Topic:
Lebanon
Enforced Disappearance and secret detentions

How to go forward after 30 years of absence of law in Lebanon? How to turn the page of the civil war? How to provide victims of the war with their right to Truth and Justice? How to respect the fundamental rights of individuals not to be tortured, arbitrarily detained or held in secret detention?

All these question s and many others remain unanswered in Lebanon. The hopes generated by the dramatic political changes in Lebanon in 2005 remain unfulfilled.

This report is a new cry of alarm destined to the Lebanese authorities, the Lebanese public opinion and the international community, so that all is done to put an end to the long wait of the families of the disappeared and to the secret detention of Lebanese in Syria.

Press Contacts: 03 887 108 – 03 516 792 – 01 24 00 23

Anonymous said...

Pamela, Alf Mabrouk, en attendant de me procurer ton livre. Je comprends qu'il faut s'adresser directement à la Librairie Orientale au Liban.
On est en grand besoin de "lieux" de dialogue et de paix, et certainement parmi les jeunes.

L.

Anonymous said...

Congratulations Pamela!
Keep up the good work.
So refreshing!

Karim (Montreal)

Anonymous said...

Are you frustrated with the situation in Lebanon today?
Do you want to be an active citizen and make a change?
Do you want to be part of a team of citizens striving for a democratic
Lebanon?

Nahwa al-Muwatiniya (Na-am) is a Lebanese non-profit organization working for the betterment of Lebanon by empowering citizens and providing them with real change opportunities! We are a platform that brings together creative and innovative ideas that will enhance citizens' participation and awareness in the country. If you want to know more about us, please check our website.

www.na-am.org

This next week we are pleased to announce that we will be having open sessions each day from the 25th Feb. until the 28th of Feb. for all to learn more about our projects and find ways to get involved. As well, we are encouraging that people come with your own ideas and we'll find ways of supporting it to get it off the ground. The schedule for the next week is found below, along with a summary of each project.
Agenda:
25 February at 4:30pm : Consensus Building
26 February at 6:00pm : Na-am lil Hiwar
27 February at 5:30pm : Baddi Koun Mas'oul
29 February at 5:30pm : My Village My Responsibility

Location: Nahwa al-Muwatiniya office, 10TH floor of Concorde building, Verdun

"We believe democracy begins with inclusive, educated, and engaged individual behavior which, when nurtured and multiplied, will lead to the improvement of civil society and the betterment of our national, regional, and global future."

To help you decide on the project you want to be part of, here's a brief summary of each:

Consensus Building
This project aims at creating skilled Citizen Consensus Teams in municipalities. Teams poll residents to identify potential areas of consensus, widely share findings, and guide actions addressing those common concerns - an approach designed to foster the skills, will, and transparency needed for consensus in Lebanon.

Na-am Lil Hiwar

The purpose of this project is to initiate dialogue at the grassroots, in the streets, hoping that such authentic interchange would one day lead to a genuine dialogue among the political class. Na-am is organizing a series of dialogue sessions in an informal atmosphere to discuss a kaleidoscope of topics on Lebanon, the region, the world, politics, economics, society, and culture.

Baddi Koun Mas'oul

This project seeks to teach secondary school students the mechanism and intricacies of the majority and proportional electoral systems, their rights and duties as responsible citizens, as well as the ethical standards required for the integrity of the electoral procedure. Students also learn about the election administration as well as the campaign finance regulations.

My Village My Responsibility

This project, aims to empower youth to have an effective role in their local community. 120 youth from the villages of Chekka, Barsa, Sir Donnieh,Menieh, Bireh, Shiekh Mohamed and other villages are gathered from different youth groups, and urged to play an effective role in lobbying their municipality and making positive change. Eventually, youth develop a lobbying activity to hold their municipalities accountable, and lobby to add a youth component to the municipalities' budget.Lebanese Parliamentary Monitor - www.lpmonitor.org

Sociétés et Décadence said...

Bravo ! Pamela ; c'est tout simplement superbe tout ce que tu fais au nom de la Paix.

André

Dr. Pamela Chrabieh said...

Un grand merci André, Karim, L. et G. J'aurai tellement aimé que vous soyez des nôtres à la séance-signature de mon livre. Ce sera pour une prochaine fois si tout va bien. D'ici le 7 mars, croisons-nous les doigts car la situation au Liban empire. Chaque jour qui passe porte une pierre de plus à l'édifice des tensions, de la haine et de la violence. Curieusement, je pensais ce matin au Jugement Dernier, en me disant que nous n'avons pas à attendre celui-ci. Nous le vivons à des degrés variés. Nous jugeons les autres et nous sommes jugés par les autres tout le long de notre vie. Nous vivons dans un cercle de jugement perpétuel qui dicte nos actions et celles des autres.

Sociétés et Décadence said...

À propos de ta perception du « Jugement Dernier », hélas, je suis tout à fait d’accord avec ce que tu viens d’écrire, Pamela

Anonymous said...

اتمنى لك كل التوفيق !
ب. من بيروت

Dr. Pamela Chrabieh said...

Juste pour partager quelques pensées avec vous...
Depuis que des pays arabes comme l'Arabie Saoudite, le Koweït et Bahrain ont 'interdit' leurs ressortissants de voyager au Liban, et depuis le stationnement du fameux navire de guerre américain l'USS Cole aux larges de la côte libanaise, croyez-moi qu'un bon nombre de libanais cultivent de plus en plus une angoisse du lendemain. Car ces 'signes' ne présagent que la guerre dans le sens physique: les combats. Et probablement que l'on peut s'attendre à un Round 2 de la part des Israéliens. Le Liban constitue plus que jamais une arène. Le jeudi soir, l’ancien ambassadeur des États-Unis au Liban, Jeffrey Feltman, affirmait qu’« aucun deal américain ne se fera aux dépens du Liban ». Eh bien, ce genre d'affirmation est à prendre au revers, puisque les deals aux dépens du Liban se font continuellement.
Donc, dans cette atmosphère d'angoisse extrême - en attendant le tsunami (très probablement israélien) qui va cette fois raser 'le vert et le sec' selon une expression libanaise -, et avec nos voisins palestiniens et irakiens qui se font massacrer chaque jour, l'embiance de fête est à son paroxysme! Cette fois, nous allons tous sûrement résister, chacun à sa manière, certains avec les armes, d'autres avec la plume, mais ce sera encore plus pénible, horrifique, déshumanisant, holocaustique!

Je terminerai ce billet en espérant que mon pressentiment soit erronné!

Sociétés et Décadence said...

Il semble bien que rien ne peut arrêter les Israéliens de commettre meurtres sur meurtres… Si ce peuple fut jadis « élu » comme ils le prétendent, l’« élection » a certainement été frauduleuse !

Anonymous said...

Israël, le sens d'un boycottage, par Tariq Ramadan - Point de vue, Le Monde, 28.02.08
Tariq Ramadan, islamologue, professeur à l'université d'Oxford, Saint Antony's College

http://www.lemonde.fr/archives/article/2008/02/28/israel-le-sens-d-un-boycottage-par-tariq-ramadan_1016844_0.html

Depuis des semaines, les médias italiens se sont mobilisés autour de la question du boycottage de la Foire du livre de Turin, qui célèbre Israël à l'occasion de son soixantième anniversaire. Nous avons tout entendu, des contre-vérités et des déclarations qui ont semé la confusion sur les termes du débat et les positions respectives.

Je ne suis pas l'initiateur de cet appel au boycottage et, lorsque j'ai été appelé par un journaliste de l'agence ATIC, j'ai effectivement soutenu cette action en affirmant que cette célébration était une provocation et que l'on ne pouvait pas tout accepter de l'Etat d'Israël (je n'ai jamais dit : qu'"on ne pouvait rien accepter d'Israël" : cette mauvaise traduction de la langue arabe est due à l'ATIC, qui a reconnu son erreur).

Le boycottage ne signifie pas nier l'existence d'Israël : je ne nie pas cette dernière, mais je m'oppose à la politique d'occupation et de répression des gouvernements israéliens successifs. J'ai combattu et je continuerai à combattre l'antisémitisme et le racisme : je participe à des cercles de réflexion judéo-musulmans, mais je n'accepte pas le chantage auquel des politiciens, des intellectuels et certains médias nous soumettent.

Confondre la critique de la politique d'Israël avec l'antisémitisme est une imposture. Une injure à la conscience humaine et à la dignité des Palestiniens qui consiste à se mettre aveuglément du côté des plus forts en considérant que la vie des plus faibles n'a pas de valeur. La célébration des 60 ans d'un Etat, sauf à nous prendre pour des imbéciles, est éminemment politique.
S'y opposer ne veut pas dire nier la culture et la liberté d'expression des écrivains israéliens. Leur invitation est légitime même si l'absence d'invitation aux auteurs israéliens arabes, chrétiens ou musulmans, est bien étrange : quelle idée les organisateurs de la Foire se font-ils de la composition de la société israélienne ? On a affirmé que mon soutien s'apparentait à une fatwa ! Non content d'avoir déformé ma position, voilà que l'on veut y ajouter le scandale et la frayeur en utilisant le mot "fatwa", qui rappelle la triste "affaire Salman Rushdie".

Outre le fait que j'ai condamné dès le début la fatwa contre ce dernier, il faut préciser que ce soutien au boycottage n'a rien d'un avis religieux. En panne d'arguments, mes adversaires veulent me diaboliser : "Tariq Ramadan est un antisémite qui a lancé une fatwa !" Un tel propos est indigne de gens qui disent respecter la culture et le dialogue. Je n'ai rien à ajouter sur ce point.
Le boycottage est le moyen que les défenseurs des droits des Palestiniens ont choisi, en Italie, pour faire entendre une voix de protestation dans l'hymne d'une célébration d'Israël qui cache la sombre réalité des territoires occupés.

J'ai appris récemment que les organisations de défense des Palestiniens avaient, en France, fait un choix inverse : elles ont décidé de s'installer fermement au prochain Salon du livre (du 14 au 19 mars), d'y commémorer les soixante années de l'autre réalité, celle de la Nakba (catastrophe) des Palestiniens, et d'inviter des intellectuels et des auteurs arabes, palestiniens et israéliens à en débattre. Je soutiens cette initiative sans aucune réserve : il s'agit, ici aussi, de défendre la dignité des Palestiniens et de ne pas permettre que la célébration des 60 ans d'Israël puisse faire l'impasse sur le sort d'un peuple réprimé et sacrifié.

Boycottage à Turin, présence critique à Paris, il n'y a rien là de contradictoire. Ce qui compte aujourd'hui, au-delà des stratégies employées, c'est de rompre le silence, de faire entendre des voix qui refusent les manipulations politiques et exigent que la politique des gouvernements israéliens successifs soit jugée comme toutes les autres quand elle est indigne et qu'elle ne respecte pas les résolutions de l'ONU et le droit international.

Il s'agit de rappeler les soixante années de colonisation, de déplacement de populations, d'exil et de morts palestiniens qui sont le miroir négatif de la célébration d'Israël. Contrairement à ce qu'affirme Marek Halter (Le Monde du 15 février), je n'ai jamais appelé à la destruction d'Israël et je ne suis l'idéologue d'aucun Etat ni d'aucune organisation dont ce serait le programme. Ces propos sont consternants et malhonnêtes.

Je continue de penser que le choix d'Israël comme invité d'honneur, au moment où le peuple palestinien se meurt à Gaza, est une maladresse et une faute. Ce geste est exactement à l'image du positionnement politique de l'Europe : on célèbre Israël, on maintient constamment la confusion entre critique politique et antisémitisme et, surtout, on entretient une "conspiration du silence" vis-à-vis de la politique d'apartheid d'Israël. Ce choix "culturel" fait écho au silence "politique" en contribuant à déplacer le problème comme les partisans aveugles de la politique de l'Etat d'Israël savent si bien le faire.

Au moyen du boycottage, ou en organisant une autre célébration, un "autre Salon" au coeur du Salon du livre, l'objectif est le même : dénoncer l'injustice ! Qui donc pourrait aujourd'hui nous reprocher d'utiliser tous les moyens pacifiques que nous avons à notre disposition ? Les excès des réactions verbales auxquelles nous avons eu affaire prouvent que la violence n'est pas du côté que l'on croit.

Notre silence, dans les pays majoritairement musulmans comme en Occident, est l'une des causes de la violence au Moyen-Orient ! Nous sommes nombreux, et parmi nous des Israéliens et des juifs, à avoir décidé de ne pas nous taire à l'heure où l'on célèbre l'anniversaire d'un Etat qui pratique les assassinats politiques ciblés et affame tout un peuple. Je participerais sans aucune hésitation à des panels de discussions et de débats avec des auteurs israéliens sur des questions littéraires et philosophiques ou encore, par exemple, sur le sens et le droit de critiquer Israël.

Je serais le premier à répondre à une telle invitation et à encourager les auteurs arabes, palestiniens, chrétiens et musulmans à y répondre positivement. Néanmoins, de toute la force de ma conscience et de mon intelligence je m'opposerai aux manipulations politiciennes quand certains célèbrent de façon festive et que d'autres se meurent en silence et sans dignité.

Dr. Pamela Chrabieh said...

Merci Bernard pour cet article et ce cri appelant à la cessation de la violence dans les territoires palestinens! Nous rappelons constamment que des dizaines de palestiniens - en majorité des civils, et beaucoup d'enfants - meurent chaque jour suite aux bombardements acharnés de l'armée israélienne. Rappel des combats de l'été 2006 au Liban? Tout à fait... Surtout dans la suite ininterrompue des carnages de civils, et le 'silence' des puissances régionales et internationales face à ces carnages.

Sociétés et Décadence said...

Bernard T,

Le lobby sioniste est très puissant et absolument vicieux. Il a pignon sur rue partout où le pouvoir décisionnel réside. Le chantage est sa première et ultime arme de discussion. Et, à défaut de résultat complaisant en sa faveur, il ne se gêne pas : il utilise les armes véritables et ce, peu importe contre qui...

Bon courage !

André Tremblay

Anonymous said...

Pamela, je vous félicite pour votre nouvel ouvrage. Ne baissez jamais les bras dans la lutte pour la paix.
Mais je ne peux m'empêcher de constater, consterné, le silence des pays arabes face aux carnages dans les territoires palestiniens perpétrés par les israéliens - et face aux carnages quotidiens en Irak sans qu'aucun doigt ne soit levé à un niveau international - et encore plus, je dénonce l'ignoble déclaration de l'ONU qui fait carrément fi des souffrances des palestiniens.
En plus, il paraît que tout le monde s'attend à une explosion au niveau régional, et le Liban n'en sera nullement épargné.

Sh.

Anonymous said...

LIBAN: 33 jours
Première montréalaise du dernier documentaire de Mai Masrisur l'attaque israélienne au Liban à l'été 2006. Un film présenté dans le cadre de Cinéma Politica.

LUNDI, 10 MARS 2008, 19hUniversité Concordia1455 boul. de Maisonneuve OuestAmphitéâtre H-110métro Guy-Concordia
http://tadamon.resist.ca/index.php/post/1193
Cette soirée permettra aussi de voir pour la première fois à Montréal le film « Sari's Mother », du réputé réalisateur James Longley, auteur aussi du film « Iraq in Fragments »

Filmé durant les attaques israéliennes sur le Liban en 2006, « Lebanon: 33 Days » est un film sur le quotidien de quatre jeunes travaillant dans les secteurs du théâtre, des médias et des secours d'urgence. Par la créativité et l'engagement, ce film révèle les histoires cachées deceux qui ont survécu à l'enfer de cet été à Beyrouth, mais dont les viessont marquées à jamais. Ce film sur l'attaque israélienne au Liban, du réalisateur Mai Masri, récipiendaires de plusieurs prix, est présenté pour la première fois à Montréal dans le cadre de la campagne de Tadamon! auprès du gouvernement canadien pour faire retirer le Hezbollah de la liste des organisations terroristes afin de : * Créer un lieu de discussion sans contrainte et laissant place aux luttespour la justice au Moyen-Orient sans crainte de ciblage et de persécution; * Réduire la vulnérabilité des personnes migrantes sujettes au profilage racial et aux mesures de sécurité injustifiées; * Questionner le gouvernement canadien dans son appui inconditionnel à l'agression israélienne.

Tadamon! Montréal:Contester la définition du Hezbollah comme groupe « terroriste » au Canada http://tadamon.resist.ca/index.php/campaigns/de-listing-hezbollah

514 664 1036

Anonymous said...

The resistance to a world that has grown deaf to the cries of the suppressed

129 Martyrs

350 wounded

30 CHILDREN KILLED

so far

SUPPORT GAZA'S CHILDREN

REFUSE ISRAELI HUMAN RIGHTS VIOLATION

BREAK THE SILENCE OF THE WORLD!!


Join us in the Wake up Call on Thursday 6th of March 2008, at 18.00 to 21.00 oclock in Ramlet El Bayda

We are a group of students, activists, professors, laborers, and artists, who are not politically aligned and do not come from a particular sect or ethnic background. We are united by our humanity and our outrage about silence in the face of gross human suffering in Gaza

We strongly condemn this massacre and we will fight indifference and ignorance wherever we encounter it. Our weapons are our voices; we will express our concern and our compassion through different forms of art.

Join us in an event of solidarity and resistance through music, visual arts, poetry, graffiti and much more!


نحن مجموعة من الطلاب والناشطين والأساتذة والفنانين والعمال، غير منتمين الى اية جهة سياسية ولا نمثل اي طائفة او جهة معينة. توحدنا انسانيتنا وغضبنا من الصمت الذي يلف المعاناة الانسانية في غزة.

نرفض هذا وسنحارب الجهل واللا مبالاة اينما حل. سلاحنا هو صوتنا ونعبر عن همنا وتضامننا من خلال مختلف الوسائل الفنية والحضارية.


انضموا الينا في نشاطنا التضامني المقاوم من خلال الموسيقى والفنون البصرية والشعر والرسم.... من الساعة السادسة الى الثامنة من مساء الخميس في 6 آذار 2008 على كورنيش الرملة البيضاء.

Anonymous said...

LIBAN: 33 joursPremière montréalaise du dernier documentaire de Mai Masrisur l'attaque israélienne au Liban à l'été 2006. Un film présenté dans le cadre de Cinéma Politica. -------------------------------->LUNDI, 10 MARS 2008, 19hUniversité Concordia1455 boul. de Maisonneuve OuestAmphitéâtre H-110métro Guy-Concordia--------------------------------> http://tadamon.resist.ca/index.php/post/1193 Cette soirée permettra aussi de voir pour la première fois à Montréal le film « Sari's Mother », du réputé réalisateur James Longley, auteur aussi du film « Iraq in Fragments » Filmé durant les attaques israéliennes sur le Liban en 2006, « Lebanon: 33 Days » est un film sur le quotidien de quatre jeunes travaillant dans les secteurs du théâtre, des médias et des secours d'urgence. Par la créativité et l'engagement, ce film révèle les histoires cachées deceux qui ont survécu à l'enfer de cet été à Beyrouth, mais dont les viessont marquées à jamais. Ce film sur l'attaque israélienne au Liban, du réalisateur Mai Masri, récipiendaires de plusieurs prix, est présenté pour la première fois à Montréal dans le cadre de la campagne de Tadamon! auprès du gouvernement canadien pour faire retirer le Hezbollah de la liste des organisations terroristes afin de : * Créer un lieu de discussion sans contrainte et laissant place aux luttespour la justice au Moyen-Orient sans crainte de ciblage et de persécution; * Réduire la vulnérabilité des personnes migrantes sujettes au profilage racial et aux mesures de sécurité injustifiées; * Questionner le gouvernement canadien dans son appui inconditionnel à l'agression israélienne. Tadamon! Montréal:Contester la définition du Hezbollah comme groupe « terroriste » au Canadahttp://tadamon.resist.ca/index.php/campaigns/de-listing-hezbollah Information :http://tadamon.resist.ca / tadamon[at]resist.ca / 514 664 1036

Anonymous said...

وهذا جيد إيفاد آخر ساعدني كثيرا في دراستي assignement. الامتنان لكم والمعلومات الخاصة بك.

Anonymous said...

وكان هذا حقا للاهتمام. كنت أحب القراءة

Anonymous said...

ما وظيفة لطيفة. أنا حقا أحب قراءة هذه الأنواع أو المقالات. هل يمكنني ذلك؟ تي ان ننتظر لنرى ما يقول البعض الآخر.

Anonymous said...

ك جديد ، وأنا دائما البحث على الانترنت عن المواد التي يمكن أن تساعدني. شكرا لكم نجاح باهر! شكرا لك! أردت دائما أن أكتب شيئا في موقعي من هذا القبيل. يمكن لي أن أعتبر جزءا من مشاركتك لبلدي بلوق؟

Anonymous said...

لقد أردت أن آخر شيء مثل هذا على موقعي وهذا اعطاني فكرة. هتاف.

Anonymous said...

شكرا على المعلومات العظيمة! لن لقد اكتشفت هذا خلاف ذلك!

Anonymous said...

What i discover difficult is to find a blog that may seize me for a minute however your weblog is different. Bravo.

Anonymous said...

Très efficace des informations écrites . Il va être bénéfique à tous ceux qui on usess , avec moi-même. Continuez votre excellent travail - pour le positif , je vais vérifier postes supplémentaires .